
يوم السبت، كان يوم جميل، إقترح علينا أصدقاءنا المعتادون إننا نروح مع بعض للبحر، لكننا رفضنا لأننا كنا مشغولين بحاجة ثانية هههههههههههههههههه
و كان عندنا موعد في المساء عند نفس الأصدقاء...
كالعادة، لم تخل السهرة من بعض التلميحات إلي فيها تهكم و سخرية من ديني !! و لكن، كالعادة، ربي يلهمني و أجد جواب شافي و كافي أخليهم كلهم يتوقفون عن ملاحظاتهم الفارغة...
و الحق يقال، الصديق إلي من أصل يهودي كان إستثنائيا مسالم هذه الليلة . لكن، زوجه عمل بعض الملاحظات التافهه.
كان حاضر إثنين حبيبي يكرههم كثيييييييييييير، مش عارف السبب، يمكن غيران ، لأن واحد منهما مغني في الأوبرا و حبيبي كان حلم حياته إنه يكون مغني في الأوبرا.
الإثنين الصراحه لايقين على بعض، عمرهم يمكن 35 سنة، و عندهم بيت في الضيعة، و مربيين بط و دجاج !! أتمنى أروح عندهم زيارة لكن عارف إن حبيبي مستحيل يقبل.

لحد الآن نحن 6 أشخاص، كلنا مثليين، و إذا بالضيف الأخير يصل...
كنت في أول الأمر أنتظر مثليا سابعا، لكن، لما دخل علينا ذلك الرجل و عمره يقارب ال 45 سنة، إشتغل ال"جايدار" ، و عرفت أنه مستحييل يكون مثلي !
و كنت على حق، هو صديق قديم لأصدقاءنا!! إنسان محترم، موظف حكومي، مغاير و ليس مثلي، و كان بين 6 مثليين من غير أي مشكل و أي عقد !! تحدثنا ، ضحكنا، كان الجو عادي و خالي من أي نوع من أنواع الإبتذال أو الحرج.
يسعدني كل مرة مثل هذا الرجل، يعني لم يجبره أحد إنه يحضر في بيت صديقه المثلي المتزوج من راجل ثاني و أيضا هو كان عارف إنه سيكون حاضرا 4 مثليين ثانيين !
درس لا بد يتعلمه كل عنصري في الدنيا: درس في إحترام الغير، درس في التسامح و عدم التعصب.
ليست أول مرة أكون مع ناس مش مثليين لكن ما عندهم مشكلة مع المثلية، لكن، كل مرة أكون فرحان بأمثالهم، و أتمنى في قلبي إن على الأول المثلي العربي يحترم نفسه مثلما يحترمه المغاير الأوروبي. مش طالبين يحترمنا المغايرين و نحن أنفسنا لا نحترم أنفسنا !!
لازم شوي فلسفة في الأخير هههههههههه
ملاحظة أخيرة:
عندي فيديو صدمة حبيت أهديه لزيزو لأنه طلب مني وثائق حول فترة السبعينات .
لقيت منه بعض المقاطع في الإنترنت بالإنجليزي فقط و حتى عملوه دي في دي، لكن أنا عندي كل الفيديو(ساعه و نصف) و بالإنجليزي و الفرنسي و قريبا العربي :)
الصراحة حابب أترجمه بالعربية.
لازم أشوف برنامج يساعدني على الترجمة و أيضا الفيديو فيه حاجات جنسية كثييييييرة فما أظن انه ينفع على المدونة، يعني لازم يكون على الخصوصي!
للحديث بقية!
و كان عندنا موعد في المساء عند نفس الأصدقاء...
كالعادة، لم تخل السهرة من بعض التلميحات إلي فيها تهكم و سخرية من ديني !! و لكن، كالعادة، ربي يلهمني و أجد جواب شافي و كافي أخليهم كلهم يتوقفون عن ملاحظاتهم الفارغة...
و الحق يقال، الصديق إلي من أصل يهودي كان إستثنائيا مسالم هذه الليلة . لكن، زوجه عمل بعض الملاحظات التافهه.
كان حاضر إثنين حبيبي يكرههم كثيييييييييييير، مش عارف السبب، يمكن غيران ، لأن واحد منهما مغني في الأوبرا و حبيبي كان حلم حياته إنه يكون مغني في الأوبرا.
الإثنين الصراحه لايقين على بعض، عمرهم يمكن 35 سنة، و عندهم بيت في الضيعة، و مربيين بط و دجاج !! أتمنى أروح عندهم زيارة لكن عارف إن حبيبي مستحيل يقبل.

لحد الآن نحن 6 أشخاص، كلنا مثليين، و إذا بالضيف الأخير يصل...
كنت في أول الأمر أنتظر مثليا سابعا، لكن، لما دخل علينا ذلك الرجل و عمره يقارب ال 45 سنة، إشتغل ال"جايدار" ، و عرفت أنه مستحييل يكون مثلي !
و كنت على حق، هو صديق قديم لأصدقاءنا!! إنسان محترم، موظف حكومي، مغاير و ليس مثلي، و كان بين 6 مثليين من غير أي مشكل و أي عقد !! تحدثنا ، ضحكنا، كان الجو عادي و خالي من أي نوع من أنواع الإبتذال أو الحرج.
يسعدني كل مرة مثل هذا الرجل، يعني لم يجبره أحد إنه يحضر في بيت صديقه المثلي المتزوج من راجل ثاني و أيضا هو كان عارف إنه سيكون حاضرا 4 مثليين ثانيين !
درس لا بد يتعلمه كل عنصري في الدنيا: درس في إحترام الغير، درس في التسامح و عدم التعصب.
ليست أول مرة أكون مع ناس مش مثليين لكن ما عندهم مشكلة مع المثلية، لكن، كل مرة أكون فرحان بأمثالهم، و أتمنى في قلبي إن على الأول المثلي العربي يحترم نفسه مثلما يحترمه المغاير الأوروبي. مش طالبين يحترمنا المغايرين و نحن أنفسنا لا نحترم أنفسنا !!
لازم شوي فلسفة في الأخير هههههههههه
ملاحظة أخيرة:
عندي فيديو صدمة حبيت أهديه لزيزو لأنه طلب مني وثائق حول فترة السبعينات .
لقيت منه بعض المقاطع في الإنترنت بالإنجليزي فقط و حتى عملوه دي في دي، لكن أنا عندي كل الفيديو(ساعه و نصف) و بالإنجليزي و الفرنسي و قريبا العربي :)
الصراحة حابب أترجمه بالعربية.
لازم أشوف برنامج يساعدني على الترجمة و أيضا الفيديو فيه حاجات جنسية كثييييييرة فما أظن انه ينفع على المدونة، يعني لازم يكون على الخصوصي!
للحديث بقية!