انا: شكرا كثير على هالليله، بنعيدها أكيد...
هو: أكيد طبعا، أنا باتصل بيك قريب، و بنشوف بعض مرة ثانيه و ثالثه كمان..
انا: خليني اكمل الامتحانات و بنشوف بعدين.
كانت الليلة قد انقضت، هادئة نعمتُ فيها بنوم عميق لاول مرة، بالرغم من بعض الاحتكاك الذي أحسستُ به جراء باقي المني الملتصق ببطني إذ أن الليلة لم تكن بريئة من بعض اللمسات الشهية و بعض الحركات المغرية و بعض شيء من "المصّ" و الاثارة، انبثقت مني بعدها سيول هائجة من السائل المعروف. لم تتجاوز مرتنا الأولى ذلك، و مازلتُ لم أقم بدو الرجل و لا حتى دور المرأة مع هذا العشيق الجديد...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق