الخميس، 13 يناير 2011

على نخب الأموات


مبروك
رجعلكم يووتيوب و ديلي موشين!!
مبروك، بإمكانكم البحث عن الجنس و الفرجة على البورن ليلا نهارا!!

مبروك، خرجوا يهللون و يزغردون، و يرقصون على أرواح الأموات و القتلى...
خرجوا ينشدون النشيد و يقبلون صورة الديكتاتور...
في صباح اليوم كانوا يت
ضاهرون ضد القتل و العنف و القمع، و مات منهم العالم و المثقف و العاطل و الطفل و المرأة و الرجل...
و في الليل يفرحون!
سيقيم لهم حفلا ساهرا يحييه نجوم الفن في العالم على نخب الأموات!

ماذا أقول؟؟؟؟؟
مازالت الاحداث ساخنة، و مازالت الصورة غير واضحة، و تبقى الأيام كفيلة بتوضيح الصورة!!

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

أرجو التوضيح تبارك لمن
وما الذي يجري؟
(متشائم)