موضوع جديد، مختلف، بعيد عن النكد ...
عرفت فرنسا آخر الشهر الماضي طقسا جميلا جدا، صيفي بأتم معنى الكلمة...
الناس كانوا محرومين من الشمس، فلما تحسنت حالة الطقس، كلهم خرجوا، في الحدائق العمومية، و المسابح و البحر...
في يوم من أيام السبت، كان حبيبي عنده بروفا في مجموعته الموسيقية، و كان غايب طول اليوم.. حتى ما يتركني وحدي، عرض عليا إني نمشي للبحر مع أصحابنا المثليين.. قلت ليش لا، فرصة نتمتع بالبحر في الجو الحلو...
في يوم السبت، حضرت نفسي، و رحت عند أصحابنا إلي يسكنو قريب من بيتنا، و لقيتهم جاهزين... ركبنا السيارة و انطلقنا...
لما خرجنا من المدينة، إكتشفت إننا أخذنا طريق غير الطريق العادي، و إننا ماشين لبحر آخر.. بحر يا لطييييييف.. بحر العراة...
كنت تحدثت عليه من فترة طوييييييلة، وقتها مشينا مع بعض و كان حبيبي معي... لكن، هالمرة وحدي مع المثليين الفاسدين هههههههه
قلت لحالي، عادي، أكيد البحر يكون فارغ، و ربما نمشي لمكان الناس اللابسين، لأن هناك مكان لغير العراة...
وصلنا، و مرينا من قدام العريانين، كالعادة، تلاقيهم رجال و نساء، في الغالب كبار في العمر، يعني أكثر من 40 سنة، و كثيرييين مثليين ...
بالرغم إنها مش أول مرة، كانت رابع مرة أروح، إلا أني كنت حاسس دايما بخجل من الموقف... بل إني كنت صراحة قرفان...
وصلنا لمكاننا، و كنت منتظر إننا نروح بعيد.. إلا أنهم صمموا يبقوا عند العراة...
وصلنا لمكان، على يميننا رجل عريان يتشمس، على يسارنا إثنين عراة تقريبا 30 سنة، و أمامنا 4 رجال تقريبا 40 سنة...
و كنا في الوسط، و إذا بأصحابي يقلعوا ملط....
يآآآآععععع... أيضا مش أول مرة أشوفهم ملط، لكن، مازلت مش متعود...
حسيت بقرف كبيييير.. و إحساس غريب، خصوصا إن حبيبي مش معي، كنت محتاج له في تلك اللحظة، و لكني كنت ألعنه لأني كنت أظن إنه على علم إنهم كانوا ناوين يروحو على بحر العراة، لكنه المسكين حلف لي إنه ماكانش عارف...
بعد الصدمة، أخذ كل واحد كتاب يقرأه... أنا الصراحة كنت عاجز عن القراءة، كنت أنظر يمين و شمال هههههههه
كنت حاسس إني محاصر..
أصحابي طلبوا مني أقلع ملط... مستحييييييل، و فهموا إني مش ممكن أعملها.. بقيت لابس شورت...
بعد شوي، إثنين قدامنا أخذ واحد منهم يمص في الثاني... و أخذ الإثنين إلي بجنبهم كمان يعملوا حركات...
حتى أصحابي المثليين بالرغم متحررين أكثر مني 1000 مرة، كانوا مزعوجين، و قالوا إن هالمثليين يشوهوا صورة العراة إلي مش لأجل الجنس يمارسوا هذا الشي، بل حتى يكونوا على راحتهم و حتى يحسوا بإحساس مختلف بالشمس و الهواء إلخ...
و أيضا هناك خطر مرور الشرطة و عندها كلنا نبات في السجن.. لأن ممنوع أي شي جنسي في هذه الأماكن، و الشرطة دايما تكون موجودة لمنع التجاوزات..
أنا كنت خجلآآآآآان، و كنت صدقا حابب نرجع للبيت.. لكن في نفس الوقت كنت نتفرج هههههههه
شفت كل شي، شفت الأعضاء المنتصبة، شفت القبل، كل شي، كأنه بورن مباشر...
الإثنين إلي بجنبنا أيضا مثليين، و حلويييييييين، لكنهم ما عملوا ولا شي، كانوا مرات يبوسو بعض فقط لا غير.. و لكن أجسامهم حلوه و عظلات وآآاو ...
كان كل شوي يمر من قدامنا ناس عريانين، أنواع و أشكال...
بعد مدة، أنا بديت نعبر لهم عن إستياءي، و كنت حابب نرجع للبيت... فلبسوا لباسهم و رجعنا... في طريقنا، مرينا على مرأة تمص في رجل، أيضا مثل المثليين، في وسط الشاطئ قدام كل الناس...
يعني كلهم مثل بعض، مثليين أو مش مثليين...
رجعت للبيت، قرفآآآآن، ليلتها ما عملتش سكس مع حبيبي، لأني أصلا كنت قرفان من كثر ما شفت مؤخرات و مقدمات هههههههه
شفتو الفساد؟؟؟ هاهاها