ما أنكره كثيرا جدا على المثليين (و إنت مين يا إبني حتى تنكر و تزيد و تعيد؟؟ ههههههه)
من كل الأديان، هو قولهم الشهير :
" علاج المثلية هو الصلاة و الصوم!"
للصلاة عبرة و حكمة أعلى من أنها تعالج الأمراض، للصوم حكمة و عبرة أقوى من أنها تمنع النفس من الشهوة.
يعني لو الصلاة علاج للمثلي، فإلي مش مثلي لا يحتاج للصلاة؟
و لو هي علاج للمكتئب و إلي "خابطه" جن أو لابسته "جنية" :)) فإلي مش مكتئب أو مش متزوج ب"جنية" فلا حاجة له بالعبادة؟
صارت العبادات بكل أنواعها توصف للناس كأدوية تعالج الإكتئاب و تجعل المثلي غير مثلي، و تجعل الشرير طيبا و الغبي ذكيا (صلي صلاتك، تنجح في الإمتحان ههههههه)
لما يقرأ الناس كلامي، يظنون أني أهاجم الدين، و أنا أبدا لا أهاجمه. أنا أهاجم فيه كل الشكليات، و التفاهات و الخرافات...
أهاجم خاصة أنه ليس حرية شخصية يمارسه الإنسان كما يحلو له، أو كما يفهم هو.. ليس كما يفهمه الشيخ فلان على القناة الفلانية...
أهاجم الشيوخ الذين صاروا نجوم تلفزيون، حتى إنهم عملوا برنامج يروحوا عند الشيوخ في بيوتهم و يصورونهم على أنهم نماذج لا بد من الإقتداء بها، و صارت تقريبا "ستار أكاديمي للشيوخ"!!
لما تحدثت عن "الحڨاب"، قصدت عمدا أن أكتبها بحرف "الڨيم"، يعني بالمصري... ليس سخرية من أحبابي المصريين، لكن، تأكيدا على ظاهرة الموضة التي إنطلقت مع عمرو خالد و تواصلت مع غيره من الفنانات و الممثلات و المغنيات و المقدمات و لكن تجد اليوم أكثر من نصفهن نزعن الحڨاب بعد أن ظهرن منذ سنوات يبكين تائبات سائحات!!!
لست أبدا ضد من تريد إخفاء شعرها ظنا منها أنه واجب ديني، لكني أراهُنّ يلبسن الحڨاب و لا يصلين !!!!!!
أراهُنّ يلبسن الحڨاب و لا يمسكن ألسنتهن عن النميمة و لا أعينهن عن الخيانة، أراهُنّ يلبسن الحڨاب و لا تتحجب قلوبهن و لا تنصلح أخلاقهن.
هل يمكن أن نرى رجلا لابسا قميصا و عمامة و معفيا لحيته و لكنه لا يصلى؟؟ نفس الشي عندي ينطبق على موضة "الحڨاب"!!
لا يمكن أن يتفق جميع البشر على إله واحد و لا على دين واحد و لا على وجهة نظر واحدة، لكن، المسلمون يريدونها كذلك!
نسوا أن اليهود عاشوا مع الرسول الكريم في نفس البلدة، أن كنائس القدس حفظها حكام الإسلام كالمساجد بل أكثر، نسوا أن أول من نصر المسلمين كانوا نصارى الحبشة...
لماذا لا بد أن نرى أن المثلية حرام حتى نكون مسلمين، لماذا لا بد أن نرى أن الحجاب واجب مقدس حتى نكون مؤمنين؟ لماذا لا يجمعنا إتفاقنا في 80% من الدين و خاصة العقيدة، و يفرقنا ما لا نتفق عليه و هو ليس إلا 20% من الدين؟
و من ذا الذي يقرر من هو المسلم الجيد و من لا؟
هل المجتمع كما هو حاله اليوم من فساد و إفساد و فقر قادر أن يحكم على من يصح إسلامه و من يبطل؟
و لماذا لا يحلو العيش إلا لما تكون كل النساء محجبات و لما يختفي من الأرض المثليون؟
مازال عندي كلام أكثر من هذا و أكبر!!
و البقية المرة القادمة!
يلا، حابب واحد يسبق إبن دبي و يعلق قبله!!! ههههه
يتبع...
هناك 12 تعليقًا:
وراك وراك هههههههه
بصراحة ممممم
العبادات ليست علاجا للمثلية لكنها تثبت المبتلى وتصبره....
حتى في الطب النفسي عندما نسأل المريض النفسي أيا كانت علته لا بد من التطرق إلى ديانته ومدى تعلقه بها !!!!!
لماذا؟؟
لأن المتدينين أقل عرضة للإنتحار ومخاطره.. خوفهم الشديد من عذاب جهنم وتعلقهم القوي بالله وشريعته يمنعانهم من الوصول إلى مرحلة الإنتحار وبعبارة أدق يحدان من حالات الإنتحار عند هذه الشريحة من المجتمع...
لكن لماذا يسألون عن الديانة؟
لأن بعض الديانات تشجع على الإنتحار من خلال عقيدة تناسخ الأرواح -وليس هذا مجال شرحها- كالهنوسية ...
ونجد أن نسبة الإنتحار عالية جدا عند الهندوس إذا ما قورنوا بأتباع الديانات الأخرى
فلا شك أن الدين يثبت المبتلى -حسب الفلسفة الإسلامية- ويصبره...
وهذا يشمل الديانات الأخرى كالنصرانية واليهودية
فهي تعوضهم عن فقدانهم لأجزاء من ذواتهم بالوعود التي تقدمها إليهم من نعيم مقيم وقرب من الله سبحانه وتعالى في الدنيا والآخرة ...
فهو إشباع روحي يخفف من وطأة جوع الأجسااد والأنفس
أكتفي بهذا
وأنا وراك وراك :P
(بوسه)
بس أؤكد وأقول التدين ليس علاجا للمثلية ولا ينهيها
وإلا كنا أنا وأنا قاي متعالجين من زمان هههههه
خاصة أيام العمامة يا أنا قاي هههههههههههههههههه
المثلية ليست مرض
لكن في حالات اضطراب نفسي تكون لدى البعض مما يجعل المثلية تندرج تحتها
بالنسبة عن الصوم والصلاة فهي ليست علاج للمثلية ( ما عدا حالات الاضطراب النفسي ) اللي هي جات بسبب مشاكل او مسببات
لكن لو افترضنا ان المثلية هنا ما تحدث بسبب اضطرابات نفسية فانا مع الصوم
لان الصوم يعطي العقل استراحة من التفكير في الكثير من الاشياء وهو يطهر الجسم من السموم
في عامل اخر لكي يعتبر الصوم علاج لبعض المشاكل النفسية والجنسية
هو ان الصوم يقل فيه الشهوة الجنسية ليس لانه من المهام التي يتوجب على المسلم فعلها في الصيام بل لان الجسم بالصيام يفقد الكثير من السكريات والدهون التي تذهب الى حركة الجسم بالنسبة للنشاط اليومي ولا يبقى الكثير للتفكير الجنسي العميق حتى قيل ان الصوم يقوم مكان الاخصاء خلال فترة الصيام
اما بالنسبة عن الصلاة بالنسبة عن صلاة المسلم بالذات لماذا يقال للطالب روح صلي وان كان الهدف تقريب الطالب من ربه او جعله يلجاء اليه
لكن في الحقيقة او ما ثبتت ان الجسم يكون مشحون دوما بشحنات كثيرة والصلاة بحركاتها ووالذكر اللي فيها يجعل الجسم يحول هذه الشحنات الى الراس حيث يكثر النشاط العصبي مما يجعل الجسم قادر على التخلص منها اثناء السجود وهو ما يرح الجسم وبالنسبة لطلاب العلم فهم في امس الحاجة ليرحو اعصابهم ويحاولو الهدوء بقدر الامكان
يعني انا مع من يقول الصلاة والصوم تساعد على العلاج النفسي لمن يحتاجه ولكن لا اقول ان كل المثلين يحتاجون الصلاة والصيام لكن اي مسلم يحتاجها بقدر متفاوت
بالنسبة عن الحجاب
بصراحة مش عارف انت من وين جبت فكرة ان تغطية المراءة لشعرها مش واجب ديني
شو هو دليلك من الكتاب والسنة لهذا القول
غطاء الراس للمراءة واجب ديني
لكن هنالك لخطبة بين الحجاب وبين الزي الاسلامي
في ناس تقول الحجاب ان تغطي المراءة وجهها وكامل جسمها
( يعني تبقى نينجا ) ههه
وفي الزي الاسلامي
( وهو بالاصل الحجاب ) حجب بعض اجزاء من الجسم وليس الكل وهو ان تستر اجزاء جسدها ما عدا الوجه والكفين
غير هذا يسمى نقاب وهو غير مفروض على النساء
في حديث صحيح عن عائشة رضية الله عنها
احنا ليش طالعين ونازلين في الموضوع هذا ليش ما تشوفو الراهبات المسيحيات
ايش لابسين ليش حلال لهم وحرام عليهم
لا تجي وتقول هم متديني ووهبو نفسه للعبادة
ما احنا في لاسلام الاصل عندنا العبادة بعدين تجي الدنيا ولكن من رحمة الله انه جعل لنا دينتا واعمالنا الصالحة كلها عبارة عن عبادة
في نقطة اخيرةر
تقول انه يستحيل انه يكون جميع البشر يعبدون اله واحد
اختلف معك احنا لدينا بشرى من رسولنا انه يجي وقت على هذه الارض الجميع مسلمين ومؤمنين برسالة محمد يعني راح ينحقق اله واحد ودين واحد
على فكرة شنو قصدك بالعقيدة حتى اعرف عن ايش تتكلم
اللي اعرفه ودرسته عن العقيدة انها
مجموعة من الأسس والمبادئ المتعلقة بالخالق عز وجل والنبوات وما أخبر به الأنبياء من الأمور الغيبية
بالنسبة عن الله جلى وعلى ذاته صفاته
بالنسبة عن الرسل كل من سبق محمد من ذكره القران ومن لم يذكره
الامور الغيبية كل ما لا يستطيع تصديقه العقل البشري من معجزات الرسل
والامور الاخروية
وين المسلمين مختلفين في الامور العقيدة ابدا ولاحتى المذاهب الاسلامية مختلفة في واحدة من النقاط السابقة
يعني المسلمين مختلفين على اشياء لم ترد في الكتاب القران لكنهم اختلفو في شرح ما فيه او ما نقل عن النبي
لكن العقيدة لم تمس باي شي
ويلا حياك الله
إبن دبي:
أحسن له ينتحر إلي مش حابب ينتحر لأنه خايف من جهنم!! :))
و هو صدقا محتاج للعلاج أكثر من غيره!!
يعني عايش طول عمره و هو حابب يموت و لكنه لا يقدر! المسكين!
==============================
يا عجيب غريب :
العبادات عندي ترجمة للإيمان، بمعنى أن كثرة العبادة نتيجة طبيعية لإيمان القلوب و ليس وصفة سحرية أو علاج أو مخطط أو نتيجة لإعلان "صل صلاتك قبل مماتك"... العبادة تعبير عن الإيمان بطريقة معينة و ليس وسيلة لإطفاء الشهوة الجنسية...
لما أحرم نفسي من الأكل و الشرب، أنا أعبر لخالقي عن إيماني به و حبي له و طاعتي لأمره لأنه هو أمرني بذلك بالرغم أني لم أره من قبل و ليس عندي دليل قاطع عن وجوده أصلا، لكن كل شيء في قلبي و روحي على يقين من ذلك.
في الحقيقة نظرتنا للدين تختلف بإختلاف الشخص..
أنا أبي عمري ما شفته يصلي، و هو يشرب الخمر و يكره الدين، و في محيطنا ليس عندنا نساء تلبس حجاب و لا شي...
فكان تعرفي على الدين ليس وراثيا أو تقليديا، و لم أعتمد أبدا على الكتابات و الفتاوى و الأقاويل و الإعلانات و القنوات... فقط إعتمدت على قلبي، و كانت العبادة عندي كما فهمها عقلي و أحسها قلبي، ليس كما قالها فلان إبن فلان و لا علان إبن علان...
أنا بعد عمر طويل، لو يتوفى أبي، سأجعل لأختي نصيبا من الإرث يعادل نصيبي تماما. لو يعلن لي أخي أنه ليس مؤمنا برب العالمين، سينزعج قلبي و سأتألم، لكني سأدافع عن حقه في أن لا يؤمن...
أنا لو يخرج أجدع مفتي في العالم يعلن أن المثلية حلال، لن أتأثر لأن رأيه بالأساس لا يهمني ...
مش عارف هو وصلت فكرتي؟؟؟
بالنسبة للحجاب، لم أقل أبدا أنه واجب أو مش واجب، قلت فقط إلي تشوف إنه واجب، فلتلبسه، لكن لا تقلعنه بعد يومين، و لا تلبسنه لأن عمرو خالد قال لها إنها تلبسه أو لأن الفنانة فلانه لابسته أو لأن جارتها لابسته أو لأن الحجاب يليق على فورمة وجهها :)) فهمت؟؟
و أخيرا، أنا قلت أن العقيدة نحن متفقين فيها 100%، لكن عندنا إختلاف في 20% من الدين و أحكام الدين، فلماذا ننسى إتفاقنا على شي مهم جدا و نركز على إختلافنا في شي أقل أهمية!
شكرا :))
اختزال عجيب غريب للفكرة !
المقصود من كلامي السابق أن المتدين وغير المتدين كلاهما يمران بحالات نفسية قد تكون مصحوبة برغبة في الإنتحار لكن الأول لا يتعدى فكرة الإنتحار إلى الفعل -غالبا- بينما الثاني يكون أكثر جرأة في الإقدام على الفعل !
لماذا لأن تدين الأول يشكل له رقابة ذاتية في نفسه تعصمه من بعض الزلل...
هكذا أرى الأمر...
ثانيا لا يجوز تمييع الدين والإيمان ببعض ما أنزل ورد البعض الآخر !
كل ما أنزل في القرآن وتواترت به السنة وكان صريح الدلالة أي دلالته واضحة لا لبس فيها لا يجوز للمسلم المؤمن رده إلا إن كان مخالفا للدين حينها لا يلام..
علم المواريث وتحريم المثلية -كمثالين- أمران واضحان في القرآن والسنة لا يجوز ردهما والرغبة في نفس الوقت إلى الدخول في دائرة الدين هذا تناقض ...
قال: تعالى: للذكر مثل حظ الأنثيين
واضحة صريحة لا لبس فيها
إن رددتها وشككت في صحتها تكون قد طعنت في مصدر الدين وتعاملت معه كأى قانون وضعي بشري آخر قابل للمفاوضات والأخذ والرد وهذا مخالف للعقيدة الإسلامية الصريحة المتفق عليها بين المسلمين كلهم...
لست ضد حرية الرأي لكني ضد الخلط بين الأمور واللخبطات التي لا آخر لها !
كن مسلم والتزم بنصوصه الجلية الواضحة أو لا تكن ليس للرمادي محلا في الدين...
لكن يجوز أن تقول أنا مسلم بحكم انتسابي للثقافة الإسلامية ولكني لست مؤمنا بكل ما في الدين الإسلامي...
وأخيرا قلت:
"لا يمكن أن يتفق جميع البشر على إله واحد و لا على دين واحد و لا على وجهة نظر واحدة، لكن، المسلمون يريدونها كذلك!"
لا هذا غير صحيح
لكنهم يرفضون تمييع الدين
إما أن تكون مسلما أو لا تكون
ليس للرمادي محلا في الدين إما أبيض أو أسود لأنه تشريع رباني في عقيدتهم لا يقبل الإنكار والرد...
توضيح:
قلت -أنا- : "تحريم المثلية"
أقصد الممارسة المثلية
يا ماما!! خوفتني :))
يا إبن دبي، و الله كنت فقط أمزح لما عملت التعليق، يعني ماذا تريدني أن أقول :))
لو أراد الذكر أن يعطي أخته مثلما أخذ هو، من غير أن يجبر أحدا أن يفعلها، فقط هو طيب و قلبه كبير مثلي أنا :)) و حابب أخته تتمتع بالإرث مثله هو، ممنوع؟؟؟ :))
يعني الخلاصة، أنا طلعت كافر!!! يا ويييلييييي!!!!
لا لست هنا لأكفر وأمنح صكوك الإيمان والكفر :)
كتبت ما كتبت فقط للتوضيح
وإن كان تنازلك عن شيء من نصيبك من باب التكرم والتفضل فقط فلا بأس
لكن إن كنت تفعله اعتقادا منك أنه أفضل من شرع الله تكن جاحدا للنص القرآني
وهذا مثال يشمل كل ما جاء ت به الشريعة...
كل ما أردت أن أوضحه هو شيء واحد فقط: الدين واحد لا يتجزأ إلا نسب مئوية مختلفة حسب الأهواء والرغبات الإنسانية اللا محدودة فإما أن نؤمن بما جاء به أو لا نؤمن وكل واحد حر في ما يراه وليس بمجبر على اتباع شرعه سبحانه ...
وأؤكد وأقول نختلف ونتفق ونبقى أحباب (الإختلاف لا يفسد للود قضية)
تحياتي :-)
جاي أنا :
لا أرى الصوم أو الصلاة علاجا للمثلية .. بل هي ممارسات ناتجة من تقرب العبد من ربه ، ومن إيمانه به...
بعيدا عن المثلية... تعرضت شخصيا لموقف مأسوي .. عندما حاول أحد أقاربي التحرش بي في نهار رمضان ... في العشر الأواخر ... لكن الله ستر ... خلاصة المثال: لو كان الصوم يخفف من وطأة الشهوة عند هذا الحقير... لكنه لم يفعل.. نحن من نقي أنفسنا بأنفسنا..
الحجاب: القائمة في مخيلتي تطووووول.... أعرف الكثيرات من يتحجبن ولم يركعن لله ركعة واحدة ... يعاشرن في الفنادق أسبوعيا ... إلى متى سيظل الدين مجرد مظاهر تخفي الكثير من الفواحش؟ أمر غريب فعلا... أليس هذا تشويه للدين بحد ذاته؟
مشكلتنا نحن البشر ... نترك الجمل بما حمل .. ونتعلق بالذيل بكل ما أوتينا من قوة ... نترك الفواحش والمنكر والاضطهاد والفساد في العالم الإسلامي الأخرس أجمع ... ثم ننتظر فتاوي تافهة لا تغني ولا تسمن من جوع
تحياااتي
إبن دبي، ما محبة إلا من بعد عداوة :))
صافو زمانها، يسلم خشمك :))
خشمك بالتونسي معناها (أنفك) لكن أنا بالطبع أقصد فمك :))
يخرب بيته الحقير!!!حتى في رمضان الواحد مش سالم؟؟
أكيد هذا كله من حلاوتك :))
شكرا صافو و إلى اللقاء.. وين مواضيعك؟؟
شكلي ااكد على نقطة حلاوة صافو
باين عليك مووووووووزة ( ليست موزة :))
حببي الود التونسي كل اهل الخليج بيقولو عن كلمة خشم انف بس في السودان يقصد بالخشم الفم ( وان كان خطاء في اللغة ) لان الخيشوم هو الانف بالنسبة للبرمائيات والاسماك
ما بعرف بقيت اتفلسف كثير
ليك فترة طويلة مطنشنا وين مختفي كدا اشتقت لك كثير كثير
اليوم سهران وقرر اقرا كل ما فاتني هههههههه بس شو هيدا سما الله كثير مواضيع هههههههه
راح اقراها على مهلي
اخذها مني ابن دبي ما علينا
انت تعرف دايما انطباعتي كلامك جميل وافكار متناسقة منطقية
بس في الاخير ما قلت سبب الموضوع هو المثلية والدين
اوكي كل واحد يشوف دينه على حسب وجهة نظره انت شو هي وجهة نظرك اه
عجبتني صورة نانسي من وين جايبها ها رغم انها مسيحية هههههههههه
شكرا على الموضوع الحلو
إرسال تعليق